
ارتدِ ملابس دافئة ومناسبة عند الخروج لتجنب التعرض المباشر للبرودة.
وتُعدَ هذه الأجواء المغلقة بيئةً مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، ومكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
الحفاظ على ملابسك جافة أيام الشتاء، ولا تنسى المظلة والمعطف المطري.
نشاط الرياح المتزايد في فصل الخريف، يتسبب في انتشار حبوب اللقاح والغبار والأتربة على نطاق واسع في الهواء الجوي، وعند استنشاق هذه المهيجات، يصدر عن الجسم رد فعل تحسسي يتسبب في المعاناة من بعض الأعراض الناتجة عن الإصابة بحساسية الأنف، مثل حرقان الأنف وانسداد الأنف وسيلان الأنف والعطس المتكرر وصعوبة التنفس.
كما أن الاهتمام بالتطعيمات الموسمية والنظام الغذائي الصحي يُعدَان مفتاحين رئيسيين للحفاظ على صحة ورفاه الفرد والمجتمع.
وبالرغم أن تغيرات الطقس لا تؤدي بالضرورة إلى ظهور فيروساتٍ جديدة، إلا أنها تُسهم في زيادة انتشار وتفاقم الفيروسات الحالية. لذا، تبقى الوقاية والتوعية الصحية هما الركيزتان الأساسيتان للحد من تأثير هذه الأمراض.
وتُعَد هذه الأمراض من أكثر التحديات الصحية شيوعًا خلال فترات الانتقال بين الفصول.
انتبهي.. آلام البطن قد تكون من أعراض إصابة الطفل بفيروس كورونا
الفلفل الأحمر: يحتوي على نسبة نور الإمارات فيتامين سي أعلى حتى من البرتقال
الإضاءة: استخدم إضاءة خافتة أو أطفئها تمامًا لتحفيز إنتاج الميلاتونين
من المهم أيضاً، ارتداء ملابس دافئة في الشتاء للتصدي للبرد الشديد والوقاية من الزكام والإنفلونزا.
الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي الإمارات هم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى التي تسبب سيلان الأنف والتهاب الحلق والعيون الدامعة والحمى والقشعريرة.
تتضمن مدونة مستشفى الكندي الطبية مقالات ومشاركات مكتوبة من قبل أطباء ومتخصصين في المجال الطبي.
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو أو الحساسية، فإن الالتزام بالأدوية الوقائية وتجنب التعرض لمحفزات الحساسية المعروفة يمكن أن يقلل من تأثير الأمراض الموسمية عليهم. كما يُنصح بالحصول على اللقاحات الموسمية لتجنب المضاعفات.